بالامس يرفضون قرار المحافظ بذريعة عدم الاختصاص حتى اصدر المجلس الرئاسي قرار باقالتهم لكنهم رفضوا ذلك واصروا على استمرار الحرب فهم مجرد أداة مسلوبين القرار ينفذون تعليمات أسيادهم.
حاول المحافظ احتواء الموقف لتجنيب شبوة من حرب كارثية ولكن فشلت كافة الطرق السلمية.
#شبوه_تنتصر_لامنها